“مستعد على بُعد حجر” (افتتاحية النشرة المسائية)

برّاك على مَرمى حجر (مقدمة النشرة المسائية)
برّاك على مَرمى حجر، والسفير “الجوّال” بين الساحات استقرَّ به المقامُ اليوم في تل أبيب، قبلَ عودتِه إلى بيروت حاملاً في حقيبتِه “صخرة سيزيف” الذي عاقبَهُ إلهُ الموت بأن يَحمِلَ صخرةً من أسفلِ الجبل إلى أعلاه، فإذا وَصلَ إلى القمة تَدحرجت إلى الوادي.. فيعود ويرفعُها إلى القمة.. فهل يأتي براك بردٍ إسرائيلي يُرضي لبنان؟ أم إن ّالأمورَ ستعودُ إلى مربّعِها الأول؟
شارك