علي حسين مهدي: أسامة جاويش تعرض للإهانة، ومحمد ناصر مُتهم بالاحتيال على النساء تحت ستار النضال

كشف الناشط السياسي، علي حسين مهدي، عن كواليس مثيرة تتعلق الإعلامي بأسامة جاويش ومحمد ناصر في الخارج، مؤكداً أن بعضهم يعيش حالة من الأرتهان، ولا يملك حرية التعبير عن رأية الحقيقي
وأكد مهدي، خلال فيديو نشرة على صفحته الرسمية على «الفيسبوك»، أن أسامة جاويش أخواني أبا عن جد، وتركيا تمت طردة، بسبب تقاربة من مصر، وذهب إلى لندن، مضيفاً: «قسمًا بالله كان بيكلمني وهو بيعيط، ولما راح لندن، قدم على اللجوء، الإنجليز راموا في بيت مهجور مليان تعابين وفيران».
إلغاء اللجوء لشبكة التمويل
وشدد مهدي، على أن جاويش لا يستطيع اليوم قول ما يؤمن بة، بسبب ارتباطه بالتوجيه من شبكة التوجية، وأذ عبر عن رئيه سوف يتم إلغاء اللجوء شبكة التمويل، مضيفاً: «هو دا اللي حصل معايا، لما وقفت مع فلسطين، و أهل اليمن، وأصبح صوتي الأعلي في الشرق الاوسط، بدأ محاربتي من كل الاتجاهات».
وأشار: «ليه لما اتحبست 6 شهور في أمريكا، محدش راضي يقف معايا منهم، عشان كان هيتم محاربتهم زي ما تم محاربتي»
اتهامات لمحمد ناصر
ووجه اتهامات مباشرة لمحمد ناصر، ووصفه بأنه: «كان يثير اشمئزازه أثناء الحديث معه»، مؤكداً أنه استغل اسم النضال والحرية للنصب على عدد من السيدات.
واختتم حديثه قائلاً: «محمد ناصر ناصب على 15 سيدة، ورماهم في الشارع، وأخرهم سيدة من أيرلندا، بيدخله من منظمة مرسي الديمقراطية المدعومة من أجهزة المخابرات 10 آلاف دولار، غير باقي المنظمات».