بري عن المفاوضات الأميركية – الايرانية للجديد: مجرد طلب الفريق التقني للاجتماع والتفاوض يعدّ عاملاً يعطي ارتياحاً ولا علاقة بين المفاوضات والملف اللبناني
“المساواة قرار الشعب ولا يرفضه الإسلام”.. ماذا وراء حديث الشيخ سعد الهلالي عن الميراث أنه حق وليس فريضة؟ لماذا الآن؟ ومن يدعمه؟ وهل ينجح مخطط العلمنة اليوم فيما فشل فيه بالأمس؟ وهل الأفضل الرد أم التجاهل ؟