حماس تدعو العرب والمسلمين إلى اتخاذ “قرار تاريخي” لإنهاء مجاعة غزة وتنتقد عدم تنفيذ قرارات قمة الرياض في أواخر 2023، معتبرةً أن المواقف الحالية “لا تتناسب مع حجم الكارثة” في القطاع.
أخيرًا، يتوعدون بقصف غزة بأسلحة نووية… من سيردعهم؟ يا لجمال غزة! هل لا يزال ترامب منشغلًا في حساب ثرواته العربية؟ ولماذا لن نطلب المساعدة من جيوش العرب والمسلمين هذه المرة؟
هل بدأت العدالة تأخذ مجراها تجاه مجرمي الحرب في تل أبيب؟ شعوب أوروبا تستمر في انتفاضتها اليومية ضد الإبادة الإسرائيلية. ماذا عن موقف العرب والمسلمين، حكومات وشعوب؟ هل تخلّى عنهم الله؟