لماذا لم تثر خطوة نتنياهو في “معاقبة” و”إهانة” وفد وزراء الخارجية العرب بمنع دخولهم إلى رام الله دهشتنا؟ وكيف وصلنا كعرب إلى هذا المستوى المنخفض؟ ومن يتحمل المسؤولية؟
“ليالي إسقاط المطاعم الليلية” في سورية.. ضرب وإهانة وقتل مُرتاديها علنًا!.. “فضيلة جهادية عفوية من بركات سُقوط نظام الأسد أم حملة مُمنهجة لإرهاب السوريين؟.. وبعد إقالته “الناطور” يُعيد نفسه نقيبًا للفنانين: “وين كنتو من 14 سنة”؟!