هل يلوح في الأفق موعد “ميدان التحرير التركي” لإزاحة أردوغان، وما هي مصلحة “السلطان” في عدم اعتراضه على تطبيع العلاقات بين سورية وتل أبيب رغم نوايا الأخيرة لـ”تناول الحمص” في دمشق؟ وهل تدلي أنقرة بتصريحات كاذبة حول عدم تصديرها بضائع للكيان؟
غسان حجار في برنامج “وهلق شو”: أمريكا لا تسعى لاغتيال خامنئي لأن ذلك قد ي destabilize النظام، وروسيا تعارض الفكرة لأنها تخشى من عواقب تؤدي إلى الفوضى بدلاً من تعزيز مصلحة إسرائيل.