مصادر الثنائي تدعم الجديد: الرئيس برّي مُصمم على تعيين زاهر حمادة مدعياً عاماً مالياً ويقول: ‘إذا كان هناك أي شيء ضده، أبلغوني، بخلاف ذلك، زاهر زاهر ثم زاهر’.
أحدث المعلومات: الرئيس بري متمسك باسم القاضي زاهر حمادة، رافضًا أي بديل بسبب عدم وجود ملفات أو شبهات ضده، في حين يتجاهل وزير العدل عادل نصار تمامًا ويشير إلى احتمال استقالته.
لماذا تتميز الشريعة بـ”سجادة الصلاة” وما الذي يمنع إقامة صلاة العيد “خارج قصر الشعب”؟ هل أصبحت سورية موضوعاً رائجاً لمصلحتها، وهل طلب الجولاني “إذن” من إسرائيل لزيارة درعا اليوم، وهل بدأت “المقاومة السورية” مواجهتها ضده؟