لماذا تتواصل محاولات اغتيال الشرع، وما سبب إصدار الأتراك لمحاولة اغتياله الأخيرة في درعا ونفيها من قِبل “إعلام الجولاني”؟ ما هو السر وراء قلق واشنطن من اغتياله، وهل ينتهي به المطاف كـ”السادات- الإسلامبولي”؟
لماذا تتميز الشريعة بـ”سجادة الصلاة” وما الذي يمنع إقامة صلاة العيد “خارج قصر الشعب”؟ هل أصبحت سورية موضوعاً رائجاً لمصلحتها، وهل طلب الجولاني “إذن” من إسرائيل لزيارة درعا اليوم، وهل بدأت “المقاومة السورية” مواجهتها ضده؟