هل سورية على وشك مواجهة ثورة مضادة أو حرب أهلية تهدد بإسقاط نظام الجولاني خلال أسابيع بدل شهور؟ وما هي ستة عوامل تدعم هذه “التوقعات” الأمريكية غير المتوقعة؟
كيف تم توجيه “الجولاني” من الإرهاب إلى السياسة بفضل الاستخبارات؟ ولماذا أقر السفير الأمريكي “فورد” بدورهم في وصوله إلى القصر الجمهوري؟ هل كان سقوط الأسد نتيجة “ثورة عفوية” بالفعل؟ وهل ستظل الجزيرة الوحيدة التي تنفي “اعترافات فورد”؟