هل يلوح في الأفق موعد “ميدان التحرير التركي” لإزاحة أردوغان، وما هي مصلحة “السلطان” في عدم اعتراضه على تطبيع العلاقات بين سورية وتل أبيب رغم نوايا الأخيرة لـ”تناول الحمص” في دمشق؟ وهل تدلي أنقرة بتصريحات كاذبة حول عدم تصديرها بضائع للكيان؟
واشنطن تطرح تطبيعٍ سوريٍّ – إسرائيليٍّ مقابل إلغاء العقوبات؟ لماذا على أردوغان عدم الخشية على مصالح بلاده بسوريّة؟ النفط الأذربيجانيّ يصِل الكيان عبر أنقرة وإسرائيل تستعين بروسيا لمنع تنامي قوّة أنقرة بدمشق