مصادر في وزارة الخارجية الأميركية تشير لـ “الجديد”: أورتاغوس تستمر في متابعة الشأن اللبناني وقد تستمر في ذلك طالما لم تُسند إليها مهام أخرى قد تعرقل جهودها، خاصةً أن عملية التعيينات وجلسات الاستماع تحتاج إلى وقت.
فرنسا تُشير للأمير بن سلمان: “فريق نتنياهو في مكتب ترامب يعرقل مساعيه” … دولة “فلسطينية” مجرد تصور في “مؤتمر تموز” وقيادات تعترف بأن عودة اليهود تُشكل تهديدًا للأمن القومي الأوروبي.
في ظل ظروف دقيقة على الصعيدين الإقليمي والدولي: ما الدلالات التي يحملها اجتماع السيسي وعراقجي؟ ما الجديد في هذه العلاقة؟ وهل تشير إلى تعزيز التعاون واستعادة القاهرة لدورها كقوة إقليمية مؤثرة؟