الاستراتيجية الأمريكية تجاه “الإخوان” تتضح: تحفيز ترامب بتصريح “بايدن فشل” .. أيديولوجيا “عنيفة” تسببت في “مجزرة” بحق اليهود والأمريكيين .. الجماعة تلعب دوراً محورياً في “الجهاد العالمي” .. التسمية المقترحة “إرهاب عالمي” لقطع “الشبكة المالية”
كيف أغفل ترامب مصر تمامًا خلال زيارته لثلاث دول خليجية، وما السبب وراء ذلك؟ وهل ستصل استراتيجية التفتيت العرقي والطائفي، التي بدأت في سوريا، إلى مصر أيضًا؟ وما هي الإجراءات المقترحة للتعامل مع هذه القضية؟