أحدث المعلومات: الرئيس بري متمسك باسم القاضي زاهر حمادة، رافضًا أي بديل بسبب عدم وجود ملفات أو شبهات ضده، في حين يتجاهل وزير العدل عادل نصار تمامًا ويشير إلى احتمال استقالته.
“من هو إلهكم أيها الأبالسة؟”.. هل تسبب نظام الشر في مقتل “مفتي الأسد حسون”؟.. تضارب المعلومات حول تعرضه لتعذيب شوه وجهه وجسده.. عائلته تجهل مصيره! وهل اعتباره “ثورة الإرهابيين” بمثابة “مؤامرة” جريمة تستدعي قتله؟