“محنة فلسطين سبيل المسلمين إلى التعاطف وصرختها نداء العرب إلى الوحدة”.. ماذا بعد استباحة الأقصى.. والعدوان الغادر على صنعاء؟ إلى متى تهرب الأمة الإسلامية من حرب تدق أبواب أمنها وحدودها؟ وهل كانت نخبة الأمس أشرف وأشجع من نخبة اليوم؟
دار الإفتاء المصرية ترد على الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين:إعلان الجهاد لا يكون إلا من خلال الدولة الشرعية والقيادة السياسية وليس عبر كيانات لا تمثل المسلمين شرعًا ولا واقعًا.. عليهم أن يتقدموا الصفوف إلى الحرب لو كانوا صادقين