مصادر في وزارة الخارجية الأميركية تشير لـ “الجديد”: أورتاغوس تستمر في متابعة الشأن اللبناني وقد تستمر في ذلك طالما لم تُسند إليها مهام أخرى قد تعرقل جهودها، خاصةً أن عملية التعيينات وجلسات الاستماع تحتاج إلى وقت.
مصادر دبلوماسية للجديد: تغيير الوجوه في وزارة الخارجية الأميركية لا يعكس تغييراً في توجهات واشنطن تجاه الملف اللبناني، حيث يستمر الأفراد أنفسهم في العمل ولو بأدوار جديدة.
مصادر دبلوماسية جديدة: جويل رايبورن، الموظف في الخارجية الأمريكية، كان سيتولى مهامه المتعلقة بالشأن اللبناني بعد أسبوع، مما يشير إلى قرار م سبق اتخذته الإدارة الأمريكية.
المتحدث الرسمي باسم اليونيفيل أندريا تيننتي في حديث للجديد: القرار 1701 الذي نطبقه حالياً يمنح اليونيفيل حرية التنقل بغض النظر عن وجود الجيش اللبناني، وهذا الوضع مستمر منذ عام 2006.