هل يلوح في الأفق موعد “ميدان التحرير التركي” لإزاحة أردوغان، وما هي مصلحة “السلطان” في عدم اعتراضه على تطبيع العلاقات بين سورية وتل أبيب رغم نوايا الأخيرة لـ”تناول الحمص” في دمشق؟ وهل تدلي أنقرة بتصريحات كاذبة حول عدم تصديرها بضائع للكيان؟
على الرغم من الجهود الكبيرة لسلطة رام الله لقمع المقاومة: تعديل قانون تجميد الأموال لتعويض المتضررين من “الإرهاب” ومنع قادة السلطة ومنظمة التحرير من دخول القدس وتنظيم الفعاليات مع عقوبة تصل إلى 10 سنوات سجناً فعلياً.
د. إشيب ولد أباتي: أين مواقف أردوغان؟ وقادة الأعراب في “الخيانة الكبرى” خلال معركة الأمة ضد “طوفان الأقصى”.. التي تتوسع لتشمل فلسطين والعالم العربي وإيران، وستحقق حلم التحرير للأمة؟