“التحرير الفلسطينية” تطالب بتدخل أمريكي فرنسي لإطلاق سراح أموال المقاصة المحتجزة ووقف “سياسة الابتزاز” التي تتبعها حكومة الاحتلال تجاه السلطة الفلسطينية.
التطبيع أولا قبل “تجميد قانون قيصر”: الرئيس أحمد الشرع تحت ضغط “الابتزاز” الأمريكي قبل “زيارة نيويورك”، والأردن يسعى خلف الكواليس لتجميد القانون الرئيسي الذي يفرض الحصار على سوريا، والقطاع الخاص يحتاج إلى “اعتمادات مصرفية”.
كيف كشفت عملية المتحف اليهودي في واشنطن زيف أسطورة “الابتزاز” الإسرائيلي؟ هل ستكون هذه الخطوة بداية لعمليات أكبر؟ ولماذا شن نتنياهو هجومًا عنيفًا على أقرب حلفاء “إسرائيل” ووجه لهم اللوم؟