“لعنة الإسلام السياسي تُطارد سورية”!.. “المُقاتلون الأجانب” يسألون أهل البلاد عن دينهم والمسجد الأموي قُسّم بين الرجال والنساء.. فصل تمييزي في المُستشفيات والحافلات.. السلطات تجس النبض وترفع شعار “المعروف والمنكر” السعودية!
“المساواة قرار الشعب ولا يرفضه الإسلام”.. ماذا وراء حديث الشيخ سعد الهلالي عن الميراث أنه حق وليس فريضة؟ لماذا الآن؟ ومن يدعمه؟ وهل ينجح مخطط العلمنة اليوم فيما فشل فيه بالأمس؟ وهل الأفضل الرد أم التجاهل ؟