هل سكان دمشق قد تخلوا عن الإسلام؟ هل تستطيع مرجعية “المذاهب الأربعة” السيطرة على الخطاب الديني “الطائفي” في سوريا؟ وهل تعني الدعوة لإنهاء التفرقة رغبة في “عودة الأسد”؟ أليست دعوة المسيحيين لدفع الجزية بمثابة هجوم على الهوية الوطنية؟
ماكرون يترأس اجتماعًا إثر صدور تقرير ينبه من وجود جماعة الإخوان المسلمين وازدهار “الإسلام السياسي” في فرنسا.. وسيتم اتخاذ خطوات منها ما سيتم الإعلان عنه وأخرى ستظل سرية.