الجولاني يتحمل التبعات: بعد المباحثات بين سوريا وإسرائيل، الكيان يعلن عن تعاون أمني مع دمشق لحماية الجولان المحتل من “الإرهابيين”… نبش قبور القادة الفلسطينيين جبريل وأبو جهاد، وفي المقابل، استعادة مقتنيات الجاسوس كوهين إلى إسرائيل.
“من هو إلهكم أيها الأبالسة؟”.. هل تسبب نظام الشر في مقتل “مفتي الأسد حسون”؟.. تضارب المعلومات حول تعرضه لتعذيب شوه وجهه وجسده.. عائلته تجهل مصيره! وهل اعتباره “ثورة الإرهابيين” بمثابة “مؤامرة” جريمة تستدعي قتله؟