خسائر بمئات الملايين: إسرائيل تواجه صواريخ (أنصار الله) بشكل شبه يومي وتجد نفسها عاجزة في مواجهة ذلك، والمستوطنون يلجؤون للملاجئ. مقترحات للتصدي للتهديد تبدو جريئة لكنها غير قابلة للتطبيق، وإيقاف العدوان على غزة قد يُوقف القصف.
“أنصار الله” تكشف عن غارة جوية إسرائيلية تستهدف ميناءي الحديدة والصليف، بينما تذكر وسائل إعلام عبرية هجوماً إسرائيلياً أوسع استهدف ثلاثة موانئ بحرية في البلاد.
ترامب ترك إسرائيل في وضع صعب ووقع الاتفاق بدون مشاركتها، متبنيًا سياسة الانعزال. الكيان أدرك حدود قوته مع “أنصار الله” وإغلاق ميناء إيلات هو أبرز دليل. الجماعة أوقفت نشاط مطار اللد بسبب الصواريخ والمسيرات، فيما تم تجاهل الحصار في باب المندب.
“أنصار الله” تؤكد أن السفن الإسرائيلية تظل “عرضة للاستهداف” قبالة اليمن على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والجماعة وإسرائيل خارج الاتفاق
