هل يلوح في الأفق موعد “ميدان التحرير التركي” لإزاحة أردوغان، وما هي مصلحة “السلطان” في عدم اعتراضه على تطبيع العلاقات بين سورية وتل أبيب رغم نوايا الأخيرة لـ”تناول الحمص” في دمشق؟ وهل تدلي أنقرة بتصريحات كاذبة حول عدم تصديرها بضائع للكيان؟
كيف ترى الأوساط المحيطة بترامب دور الرئيس أردوغان في القضية السورية؟ واشنطن تؤكد على اعتبار تركيا “شريكًا موثوقًا” والبيت الأبيض يطلب من أنقرة البقاء على اطلاع بشأن “تسوية السلام” بين دمشق وتل أبيب.
هل تمثل “أيديولوجية الإخوان المسلمين برئاسة أردوغان” تهديدًا لإسرائيل، وهل يُمكن أن تندلع حرب بين الجيش التركي وإسرائيل بعد نزاعه مع إيران؟ ولماذا تخشى واشنطن من تسليم أنقرة (F-35) وما هو وضع “درع السلطان الفولاذية”؟