جاء المشهد في الحلقة الخامسة والعشرين من مسلسل حكيم باشا،  الذي دارات أحداثه حول مقابلة حكيم لفواز وإعطائه زجاجة الزئبق الأحمر هدية، مقابل قتله لغراب وأيضا لكي يساعده في تحويل أمواله إلى بيتكوين ووكل حكيم ابن عمه ياسين لتنفيذ هذه المهمة.

وشعرت صفا بالصدمة بعد معرفتها بوفاة والدها، وطلبت برنسة من سليم وبحر بذهابهم إلى الجبل للحفاظ على الأموال من بخيت ورجاله كما أنها كشفت أنها السبب هي وأشقائها في مقتل جارحي واستمعت حزينة لهذا. وشعرت بالصدمة وقررت الرحيل وحينما واجهت برنسة وجدت وجها مرعبا منها حتى أن برنسة كادت أن تخنقها واستمعت لوما لحديثهما.  

وكما جاء أيضًا ضمن الأحداث طلب صف من زوجها بأن تجلس في منزل والده ولا تذهب إلى القصر من بعد وفاة والدها، وقالت له بأن يوزع المال ويترك القصر ولكنه رفض وذهبت هي إلى منزل والده.  

وحاول واصل وشركائه الصعود للقصر ولكن حكيم كان لهم بالمرصاد وكاد أن يفجر فيهم لغما ولكنه اختار أن يبث في نفوسهم الرعب بتفجير لغم بالقرب منهم وحذرهم من الاقتراب من الجبل مرة أخرى.

ثم ذهب حكيم إليها في منزل والده وطلب منها أن ترجع إلى القصر ولكنها رفضت، وقالت له أن يجلس معها في منزل والده ولكنه رفض، ثم جاء والده رضوان الباشا وطلب منه أن يبتعد عن القصر ويجلس مع زوجته صفا عنده، ولكنه قال له أنه لن يمشي من القصر، وانتهت الحلقة على طلب شديد من حكيم بأن يرجع إلى بيته ويترك حراسة القصر، لأن سليم وبحر قاموا بتهديده وهو لن يخاف منهم ولكن يخاف أن يشتروا أي رجل من رجاله.

" حكيم باشا"بطولة مصطفى شعبان، دينا فؤاد وسهرالصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، فتوح أحمد محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدى رفعت والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل