الحكومة والنيران الودّية: تحركات رؤساء الوزراء .. عطوة التلهوني .. الحباشنة والعملية التحقيقية مستمرة .. استفسارات الفحص.
جفرا نيوز –
عصام جلال مبيضين
********
ولا يزال التحقيق مستمرًا
ولا يزال التحقيق مستمرًا ،في قضية الاعتداء على الزميل الصحفي فارس الحباشنة، حيث تكثف الأجهزة الأمنية الجهود الكبيرة من أجل البحث عن المحرّض الرئيس، الذي اتفق مع الأشخاص الثلاثة على الجريمة، بعد أن أخبرهم عن وجود خلاف شخصي بينه وبين الصحفي الحباشنة. المحرّض الرئيس متوارٍ عن الأنظار منذ لحظة الحادثة، والعمل جارٍ للبحث عنه والقبض عليه، وما زالت القضية قيد التحقيق ..” الصبر زين ”
*******
جاهات رؤساء الوزراء السابقين
كشف الخبير الاجتماعي حسين الخزاعي، معلومات سريالية ومفارقات بنكهة الدهشة الساخرة ، في لقاء فضائي اعلامي موسع ، المعلومة على ذمته ” هي ظاهرة ارتفاع حالات الطلاق خاصة بين السيدات اللاتي ، تم طلبهن في جاهات عرمرمية، بحضور كبار الشخصيات ،والوزراء السابقين والنواب بقاعات فخمة ، وقد وصل عدد حالات الطلاق إلى 20، العام قبل الماضي سترك يا رب ، …”ونحن ما لناش دخل”
************
عطوة التلهوني
هل ستقوم الحكومة بإعادة النظر في قانون العقوبات، خاصةً موضوع رفع الحماية الجزائية عن الشيكات؟ رجال الأعمال وغرف التجارة والصناعة، جمعوا ملاحظات وتغذية راجعة، وزير العدل – بسام التلهوني- د ق على صدره وطلب عطوة وقال :ـ نحتاج لفترة لا تقل عن ستة أشهر، حتى نتمكن من تقييم هذه المسألة بشكل موضوعي، وقياس مدى الأثر الحقيقي للتعديلات على أرض الواقع، سواء على مستوى الأفراد ،عطوة التلهوني 6 أشهر ..”من كفيل الوفاء والدفا؟
***********
الحكومة شركة ستطور شركة
تعتزم الحكومة التعاقد مع شركة مؤهلة لإدارة وتحسين أداء شركة مياه اليرموك، وسيجري اختيار الشركة من خلال عطاء دولي شفاف يعتمد على مؤشرات أداء تشمل تقليل الفاقد، وتحسين كفاءة الطاقة، وتعزيز التحصيل المالي .. شركة ستدير شركة فهمونا
***********
نيران صديقة
هل تعرضت الحكومة في الدوار الرابع إلى نيران صديقة ،من أم الحيران في التلفزيون الأردني، بعد حلقة برنامج ستون دقيقة يوم الجمعة الماضي الصاخبة ؟ البعض قال إن أشخاصًا ضخموا الموضوع، وتمت إعادة تدويره الكلمات كلمات ليست كا الكلمات ، لكن البعض قال إن الصدى الراجع يؤكد أن الحكومة تعرضت لنيران صديقة من التلفزيون الأردني .
************
أسئلة الفحصية
بعض المواطنين في منطقة الفحيص الجميلة باهلها وموقعها، وهي تجاور منطقة دابوق وقالوا : لماذا لم نرى اسم بلديتنا في قائمة الـ10 الأوائل من البلديات ، والنتيجة محزنة ومؤسفة وتحمل دلالات كبيرة ، خصوصاً وأن بلدية ماحص المجاورة والملاصقة جغرافياً لمدينة الفحيص كانت من ضمن البلديات الـ10 الأوائل على مستوى المملكة، بتقييم الأداء،11 بلديَّة فقط حصلت على علامة أعلى من 65% في التقييم و93 بلديَّة دون هذه العلامة ، رئيس بلدية الفحيص انتقد بتصريحات إعلامية التصنيف وقال بلدية الفحيص ، ولا نقبل أن تحصل حتى على درجة ثانية، ورأي اللجنة يحترم المهم اهالي الفحيص يطرحون الاسئلة
**********
جدلي يام الجدايل
أمام توتر وغضب البعض الجميع واشتعال ع الفيس بوك على المواقف الجدلية والتراجيدية الكوميدية والكل يهاجم الكل ، طرح طبيب توصية ونصيحة ان تضحكوا أن كمية الأكسجين التي يمكن أن تضخها قلوبهم سترتفع ، وهذا يعني أن العلاج بالضحك يمكن أن يخفض خطر الجلطة الدماغية وقال البعض :ـ التأثير المفيد للضحك تكمن في أنه يحرر الأندروفين الذي يساعد القلب والأوعية الدموية على الاسترخاء ، وبالإضافة إلى ذلك يخفض الضحك مستوى هرمونات الإجهاد.. جدلي يام الجدايل جديلي،وامرحي واتهني وخلي الجد لي والله يا حلو مهما جد لي ،”بظل المحبوب وما عنك غنا”.
**********
عودة النكتة
سياسي بارز وسابق قال: انتبهوا تبدو العودة القوية لمظاهر النكتة السياسية في الشارع وهي درسـاً شعـبوياً ينبـغي عـدم استسـهال تجاهله، وعلى دوائر صناعة القرار حتى السيادية وليس الحكومية فقط، أن تتوقف عنده ملياً، ليس فقط بسبب الخلفيات
*********
العمل ومشكلة الإحصاءات
في ظل تضارب التقارير، حول عدم وجود إحصائية واضحة حول إعداد العمالة الوافدة بين نصف مليون أو أكثر امين عام وزارة العمل الأسبق حمادة أبو نجمة، قال “إن حجم هذه العمالة الوافدة يُقدر بـ 750 ألفا، استنادًا على دراسة مشتركة للبنك الدولي ومنظمة العمل الدولية حول واقع الحماية الاجتماعية في الأردن لعام 2023″، مضيفا أن هذا العدد يشمل فئات العمالة الوافدة كافة، سواء الحاصلون على تصاريح عمل رسمية (تتراوح بين 300 و400 ألف تصريح نشط وزير عمل اسبق (..) إنه حسب الإحصاءات الدقيقة الصادرة من مصر، تواجد أكثر من مليون عامل وافد في الأردن، بالإضافة إلى العمالة التي جاءت نتيجة حركة اللجوء، مضيفا أن نسبة المسجلين للعمالة الوافدة في الوزارة لا تزيد عن 40 بالمئة العمل تقول 300 الف “فهمونا”.