طلعت يوسف: بن رمضان يتمتع بشخصية احترافية وحضور قوي جدًا في الملعب.

طلعت يوسف: بن رمضان يتمتع بشخصية احترافية وحضور قوي جدًا في الملعب.

علق طلعت يوسف نجم الاتحاد السكندري الأسبق، علي رحيل وسام أبو علي مهاجم فريق الكرة بالأهلى، في ظل امتلاكه لعروض احتراف مغرية في الفترة الحالية.

وقال طلعت يوسف، خلال تصريحات تليفزيونية، عبر برنامج “ملعب أون تايم”، المذاع علي قناة “أون تايم سبورتس”، أنا مع رحيل وسام أبو علي، رغم أنه ليس له بديل في الأهلى، في حالة رحيله لا بد من التعاقد مع مهاجم سوبر من الخارج.

وتابع: وسام أبو علي تألق في كأس العالم للأندية، لكن لا تضمن هذا التألق علي المدي البعيد، ولا نضمن العرض المالي المقدم فيه حاليًا يأتي مرة أخري.

وأكمل: أي نادي في العالم لا بد أن يكون فيه نسبة استثمار في أسلوب آدائه وسياسته، الأندية في مصر تخضع لصوت السوشيال ميديا والمدرجات.

وواصل: لو تم التفكير بشكل احترافي يتم بيع وسام أبو علي، خصوصا لو هذا الرقم لو زاد إلي 12 أو 13 مليون دولار.

وأشار: إلي إن محمد علي بن رمضان لديه حضور داخل الملعب عالي جدًا، في وسط الملعب ولديه رؤية، موضحا أن اللاعب الذي يلعب في وسط الملعب يحتاج إلي رؤية كاميرا 360 درجة،

وأوضح: إلي إن قدرات بن رمضان الفنية تسمح له أن ينفذ أي قرار يأخذه في أي وقت وأي مكان لأنه يأخذ القرار اصحيح في التوقيت الصحيح.

وأختتم: بن رمضان يمتلك شخصية احترافية بنسبة كبيرة، ويستغل كل الإمكانيات خلال الـ 90 دقيقة، وعطاءه داخل الملعب يجعلنا نقول إنه متميز.

الأهلى وبورتو

دفع الأهلى فاتورة الأخطاء الدفاعية، و”أفة”، الفرص الضائعة، وتعادل مع بورتو البرتغالي بنتيجة 4-4، في مباراة مثيرة جمعت بين الفريقين علي ملعب ميتلايف بمدينة نيوجيرسي، في ختام المجموعات، ضمن 

منافسات المجموعة الأولي ببطولة كأس العالم للأندية بأمريكا.

وودع الأهلى كأس العالم للأندية بعدما حصد نقطتين في البطولة، من تعادل أمام إنتر ميامي وبورتو 

البرتغالي وخسارة من بالميراس البرازيلي، وودعه معه بورتو فيما تأهل بالميراس وإنتر ميامي عن هذه

المجموعة لدور الـ 16.

الأهلى وبالميراس البرازيلي

وخسر الأهلى أمام بالميراس البرازيلي، بهدفين دون رد، في الجولة الثانية ضمن منافسات دور المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية.

الأهلى وإنتر ميامي

وتعادل فريق الأهلى مع إنتر ميامي، فى المباراة التي جمعت بين الفريقين علي ملعب هارد روك، في افتتاح النسخة الجديدة من  كأس العالم للأندية المقامة حالية في الولايات المتحدة الأمريكية.