5 عندما تكون الساعة الخامسة: إنضمام فيروز… أسوأ تأثير مجاعة في غزة ومخطط إيراني لخطف نائبة.

1- بحضور السيّدة فيروز… وفود فنية وسياسية تُعزّي بالراحل زياد الرحباني لليوم الثاني في بكفيا (فيديو)
بعد التشييع المهيب للفنان الراحل زياد الرحباني بالأمس، لا تزال العائلة وأهل الفن والسياسة يتقبّلون العزاء بالراحل، في حضور استثنائي للسيّدة فيروز لليوم الثاني توالياً.
وتتقاطر الوفود المعزّية منذ الصباح إلى كنيسة رقاد السيدة، في بلدة المحيدثة – بكفيا، للوقوف إلى جانب عائلة الرحباني والسيدة فيروز، وبينهم شخصيات سياسية رفيعة، كالرئيس السابق ميشال عون، والنائب جبران باسيل، والوزير السابق سليمان فرنجية، وغيرهم. للمزيد اضغط هنا
السيدة فيروز وابنتها ريما خلال تقبّل التعازي أمس الاثنين (نبيل اسماعيل).
2- “أسوأ سيناريو مجاعة يحصل الآن”… وعدد ضحايا حرب غزة يتجاوز الـ60 ألفاً
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة التي تديرها حركة “حماس”، اليوم الثلاثاء، بأن حصيلة القتلى الفلسطينيين تخطت 60 ألفاً منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل والحركة في القطاع. وقالت الوزارة في تقريرها: “ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 60034 شهيداً و145870 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر عام 2023”. للمزيد اضغط هنا
رجل فلسطيني يعرض كيساً صغيراً من المساعدات الإنسانية (أ ف ب).
3- الحكم بالإعدام غيابياً على لبناني مدان بقتل جندي إيرلندي من “اليونيفيل”
أصدرت المحكمة العسكرية في لبنان حكماً بالإعدام غيابياً بحقّ متهم بقتل جندي إيرلندي من قوة اليونيفيل، بعد أكثر من ثلاث سنوات من بدء المحاكمات في القضية التي اتُهم عناصر من “حزب الله” بالضلوع فيها، بحسب ما أفاد مصدر قضائي وكالة “فرانس برس” اليوم الثلاثاء. للمزيد اضغط هنا
نعش شون روني (وكالات).
4- نائبة أوروبية تكشف مخططاً إيرانياً لاختطافها
اتهمت النائبة البلجيكية من أصل إيراني، داريا صفائي، النظام الإيراني بمحاولة اختطافها أثناء زيارتها إلى تركيا، في إطار ما وصفته بـ”دسبلوماسية الرهائن”، مشيرةً إلى أن المخطط شمل أيضًا نوابًا أوروبيين آخرين.
وقالت صفائي في بيان رسمي: “تواصلت معي الشرطة البلجيكية وأجهزة الأمن بشأن تهديد خطير يطال سلامتي، بعد تلقيهم معلومات مقلقة تفيد بأن النظام الإيراني يسعى لاختطافي ونقلي إلى طهران”. للمزيد اضغط هنا
النائبة البلجيكية من أصل إيراني، داريا صفائي (انترنت).
5- رامي كوسا يفشي السر: حب كارمن لبّس لزياد الرحباني لم ينتهِ
بمشهد صامت، صادق، خطف الحزن ملامح كارمن لبّس في وداع زياد الرحباني. مشهد لم يحتَج إلى كلمات ليُفهم، لأن الدمع حين ينزل من قلبٍ أحبّ بصدق، يروي حكاية عمرٍ كامل. كارمن، التي أحبّت زياد لخمسة عشر عاماً، لم تذكره يوماً إلا بعينين تلمعان بالإعجاب، وبصوتٍ يفيض دفئاً وامتناناً. لم يكن حبّاً عابراً في حياة فنانَين، بل كان قصة امتزج فيها الفن بالحب، والمسرح بالبيت. قصة ظلّت حاضرة في وجدان كارمن، رغم المسافات وتغيّر الزمن. للمزيد اضغط هنا
كارمن لبّس تودّع زياد الرحباني. (أ ف ب)