عاجل – 12 يوماً من النزاع… الجيش الإسرائيلي يعلن عن الأهداف التي استهدفها في إيران!

عاجل – 12 يوماً من النزاع… الجيش الإسرائيلي يعلن عن الأهداف التي استهدفها في إيران!

بعد أيام على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عن الأهداف التي هاجمها سلاح الجوّ على مدى 12 يوماً من الحرب.

ونشر أدرعي عبر منصة “إكس” مجموعة صور لأهداف عسكرية، وقادة في الحرس الثوري الإيراني، وعلماء نوويين، ومواقع ومنشآت نووية، تمّ استهدافها خلال الحرب.

 

 

ملفّ خاص من “النهار”: “12 يوماً غيّرت إيران”


تفتح “النهار” اليوم ملف الحرب الأخيرة، بعنوان “12 يوماً غيرت إيران”، يستكشف المشاركون فيه التداعيات المختلفة التي تركتها هذه الحرب على إيران من زوايا مختلفة، مع استشراف مستقبل النظام الإيراني الذي أراد بنيامين نتنياهو إطاحته.

 

 

 

عدد من العلماء الإيرانيين الذين استهدفهم الجيش الإسرائيلي (منصة

 

وعلّق أدرعي قائلاً: “في ختام عملية (الأسد الصاعد) التي استمرّت 12 يوماً، حقّق الجيش الإسرائيلي إنجازاً متكاملاً كبيراً، وحقّق تفوّقاً جويّاً كاملاً في قلب إيران، وحقّق كامل الأهداف التي حُدّدت للعملية وأكثر، منها:

تعرّضت المنشات النووية الثلاث المركزية، التابعة للنظام الإيراني، للهجوم، ولحقت بها أضرار جسيمة 

تدمير آلاف أجهزة الطرد المركزي 

تدمير مراكز بحث وتطوير مرتبطة بالبرنامج النووي 

تدمير بنى تحتية فريدة للبرنامج النووي 

 

 

 

 

القضاء على 11 عالم نووي بارز مرتبطين بالبرنامج السلاح النووي الإيراني 

قصف أكثر من 35 موقع إنتاج صواريخ 

تدمير 200 منصة صواريخ 

تدمير نحو 50 في المئة من مخزون المنصات الصاروخية 

استهداف أكثر من 80 منصة صواريخ أرض جوّ 

تدمير 15 طائرة إيرانية

استهداف 6 مطارات إيرانية

القضاء على المئات من عناصر القوات العسكرية الإيرانية 

استهداف عشرات من مقرات القيادة العسكرية 

القضاء على أكثر من 30 شخصاً من أبرز قادة المؤسسة العسكرية والأمنية للنظام الإيراني 

اعتراض مئات الصواريخ أرض أرض بنسبة نجاح تفوق 86 في المئة 

اعتراض مئات الطائرات المسيّرة بنسبة نجاح تفوق 99 في المئة

 

 

رأي


المرشد “اللغز”: خامنئي في مواجهة المجهول



“حين يثور المرء، يكون يسارياً. بمجرد وصوله إلى السلطة، يصبح محافظاً”. لم يشذّ المرشد الإيراني علي خامنئي عن هذه القاعدة. مع ذلك، وحتى مدة طويلة، ظل “لغزاً” حتى بالنسبة إلى الإيرانيين، قبل أن يكون كذلك بالنسبة إلى الغربيين، كما كتب الأكاديمي الإيراني الأميركي ولي نصر في “واشنطن بوست” في 2007.