دبلوماسيون إسرائيليون سابقون: لم نشهد بعد أقصى درجات الضغوط الدولية

دبلوماسيون إسرائيليون سابقون: لم نشهد بعد أقصى درجات الضغوط الدولية

وكالات

نقلت القناة 12 العبرية عن مسؤولين سابقين في وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن الضغوط الدولية على إسرائيل ستزداد، مضيفين “لم نر ذروتها بعد”.

وقال المسؤولون السابقون، إن ضم جزء من قطاع غزة سيضر موقع إسرائيل دوليًا وسيكلفها ثمنًا باهظًا.

وأشاروا إلى أن الدول الأوروبية قد تجمد اتفاقات مع إسرائيل وتوقف صادرات سلاح، كما قد يفرض الاتحاد الأوروبي تأشيرة دخول على الإسرائيليين.

وتتزايد الضغوط الدولية على إسرائيل لوقف حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين المجوعين هناك.

وأعلنت دول كبرى، مثل فرنسا وبريطانيا وكندا، عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية إذا لم تنتهي حرب غزة الدائرة منذ أكتوبر 2023.