أعراض جانبية جديدة لأوزمبيك تؤثر على مرضى السكري والمدخنين

مدار الساعة – وجدت الدراسة أنَ معدّل الإصابة بمرض الارتجاع المعدي المريئي ومضاعفاته كان أعلى بين مُستخدمي حقن التنحيف مثل أوزمبيك وأشباهها، والتي تعرف بـ مُستقبلات الببتيد-1، الشبيهة بالغلوكاجون.كما تبين أن خطر حقن النحافة المرتبطة بهذا النوع من الحموضة كان أعلى لدى المدخنين، والمصابين بالسمنة، وبأمراض مصاحبة مرتبطة بالمعدة. ووفق “مديكال إكسبريس”، قارنت الدراسة بين الآثار الجانبية لنوعين رئيسيين من أدوية التخسيس.وشملت الدراسة 24708 مستخدماً جديداً لمثبطات الريتينول بمتوسط متابعة لمدة 3 سنوات، و89096 مستخدماً جديداً لمثبطات بمتوسط متابعة لمدة 2.7 سنة.الارتجاع المعدي المريئيوكانت النتيجة الأولية تشخيصاً بمرض الارتجاع المعدي المريئي، بينما كانت النتيجة الثانوية مضاعفاته.ووجد الباحثون أنه خلال فترة المتابعة، بلغ معدل الإصابة بمرض الارتجاع المعدي المريئي 7.9 لكل ألف شخص سنوياً.ولوحظت 138 حالة من مضاعفات مرض الارتجاع المعدي المريئي، أكثر من 90% منها كانت بسبب مريء باريت.عائلة أوزمبيكوبعد متابعة استمرت 3 سنوات، تأكدت أن نسبة الإصابة بمرض الارتجاع المعدي المريئي عالية لدى مستخدمي حقن أوزمبيك وأشبهها من أوزمبيك وأشبهها من مثبطات مقارنةً بمستخدمي مثبطات، وأن نسبة الزيادة بلغت 1.5 مرة مقارنة بالأدوية الأخرى.وأظهرت التحليلات الثانوية أن مخاطر الإصابة بمرض الارتجاع المعدي المريئي كانت أعلى إجمالاً لكل نوع من أنواع عائلة أوزمبيك من مثبطات باستثناء ليكسيسيناتيد.كما كانت مخاطر الإصابة بمضاعفات الارتجاع المعدي المريئي أعلى لدى المدخنين، والمرضى الذين يعانون من السمنة، والمرضى الذين يعانون من أمراض معدية مصاحبة.