الخارجية السورية: الهجوم الإجرامي ضد أبناء الطائفة المسيحية هو محاولة فاشلة لتقويض التعايش الوطني.

الخارجية السورية: الهجوم الإجرامي ضد أبناء الطائفة المسيحية هو محاولة فاشلة لتقويض التعايش الوطني.

دمشق, – (أ ف ب) – نددت الخارجية السورية بالهجوم الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار الياس في دمشق الأحد ونسبته السلطات إلى تنظيم الدولة الإسلامية، معتبرة أنه “محاولة يائسة لضرب التعايش الوطني”.
وأكدت الخارجية في بيان أن “العمل الإجرامي الذي استهدف أبناء الطائفة المسيحية محاولة يائسة لضرب التعايش الوطني وزعزعة الاستقرار”، معتبرة إياه بمثابة “اعتداء على كامل الهوية السورية الجامعة”.
وطالبت المجتمع الدولي بـ”دعم جهود الدولة السورية في محاربة الإرهاب وإرساء الأمن والاستقرار”.