تحذير أممي بسبب فيضانات الصومال

تحذير أممي بسبب فيضانات الصومال

أعلنت الأمم المتحدة أن نحو ستة ملايين شخص، أي ما يعادل ثلث سكان الصومال، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة نتيجة الفيضانات التي بدأت منذ 15 أبريل الماضي.

 

وأشار المتحدث باسم المنظمة، ستيفان دوجاريك، إلى أن الاستجابة الإنسانية المقررة للصومال تبلغ حوالي 1.4 مليار دولار، لكن تم جمع 148 مليون دولار فقط حتى الآن. 

 

كما أن العديد من المنظمات الإنسانية اضطرت إلى تقليص أو إنهاء عملياتها بسبب نقص التمويل، مما أدى إلى نزوح آلاف الأشخاص من مخيماتهم.

 

الصومال: مقتل عدد من عناصر مليشيات الشباب الإرهابية وإصابة آخرين في منطقة أبوري

أعلنت قوات المقاومة الشعبية الصومالية،شن هجوماً على تجمع لمليشيات الشباب الإرهابية ، في منطقة أبوري بمحافظة هيران .

 

وأوضح الضباط الذين قادوا العملية العسكرية، في تصريح اليوم الأربعاء، وفقا لوكالة الأنباء الصومالية “صونا”، أن العملية العسكرية ، اسفرت عن مقتل عدد من عناصر مليشيات الشباب الإرهابية وإصابة آخرين، مشيرين لتلقي معلومات حول تجمع عناصر من مليشيا الشباب في منطقة أبوري ،حيث قاموا بشن هجوم على الإرهابيين ، وتم السيطرة على المنطقة .

روسيا تسلم السفير الياباني مذكرة احتجاج بشأن عزم طوكيو استخدام عائدات الأصول الروسية المجمدة

روسيا تسلم السفير الياباني مذكرة احتجاج بشأن عزم طوكيو استخدام عائدات الأصول الروسية المجمدة بشكل غير قانوني.

 

وعلى صعيد أخر، أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستعد لمناقشة وقف الهجمات العسكرية على منشآت البنية التحتية المدنية، ولكن مع الجانب الأوكراني فقط. 

 

وقال بيسكوف، في تصريح أوردته وكالة أنباء (تاس) الروسية، يوم الاثنين، إنه “عندما تحدث الرئيس عن خيار المفاوضات بشأن مسألة وقف الهجوم على منشآت البنية التحتية، على أساس ثنائي، كان يشير بالتحديد إلى التفاوض مع الجانب الأوكراني”.

 

وأضاف أن الرئيس الروسي أعرب مرارًا وتكرارًا عن استعداد موسكو للتفاوض مع الجانب الأوكراني، وهذا مقترح آخر في هذا الشأن. 

وكان الرئيس الروسي قد أعلن عن هدنة قصيرة مع أوكرانيا بمناسبة “عيد الفصح”، وهو إعلان قُوبل بتشكك كبير في كييف مع تعثر المفاوضات التي تقودها الولايات المتحدة لوقف الحرب بين الطرفين.

 

نيويورك تايمز: اليابان تواجه اختبارا اقتصاديا حرجا وسط تصاعد المواجهة الأمريكية الصينية

 

كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أنه في خضم تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، تجد اليابان نفسها عالقة في موقع حرج بين قوتين اقتصاديتين متنافستين.

وأوضحت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته، اليوم الأربعاء أن اليابان تصدر كميات كبيرة من السيارات إلى الولايات المتحدة، كما تبيع رقائق إلكترونية ومعدات تصنيع الرقائق إلى الصين. وعلى مدار العقدين الماضيين، تبادلت الولايات المتحدة والصين المراكز كأكبر وجهة للصادرات اليابانية، دون أن تقترب أي دولة أخرى من هذا الحجم.

وذكرت أنه مع سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحشد شركاء بلاده التجاريين ضد الصين ووسط تهديد بكين للدول التي تستجيب لذلك، تواجه اليابان مأزقا حساسا، إذ إن الانحياز لأي من الجانبين قد يزعزع استقرار اقتصادها بشكل عميق.