الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يواجه خطر السجن بسبب استخدامه وسائل التواصل الاجتماعي.

أمهل قاض في المحكمة العليا البرازيلية وكلاء الدفاع عن الرئيس السابق جايير بولسونارو 24 ساعة لشرح سبب عدم احترام موكلهم حظر استخدامه لوسائل التواصل الاجتماعي، مهددًا بسجنه فورًا.
وأجبر الرئيس السابق اليميني المتطرّف وضع سوار إلكتروني والالتزام بإجراءات تقييدية أخرى بشبهة محاولته عرقلة سير العدالة، فيما أدلى أمس الإثنين بتصريحات لوسائل إعلام انتشرت بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ممّا دفع المحكمة لإصدار هذا التحذير، وفق وكالة «فرانس برس».
شارك