جولان يتسبب في جدل حاد بسبب هواية الجيش الإسرائيلي في استهداف الأطفال.

أثار اتهام رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي، يائير جولان، للجيش، بقتل الأطفال كهواية، ردود أفعال عاصفة، أبرزها إعلان وزير القضاء، ياريف لفين، أنَّه يسعى لتجريده من جميع رتبه العسكرية، التي ارتقى بها في الماضي، حتى أصبح نائبًا لرئيس أركان الجيش.
وجاء هذا التصريح ضمن سلسلة تصريحات معادية له وللحزب اليساري «الديمقراطيون»، الذي يقوده، التي بلغت حد المطالبة في الشبكات الاجتماعيَّة بمحاكمته بتهمة الخيانة وإصدار حكم بإعدامه.
ويعتبر جولان (63 عامًا) من القادة الكبار السابقين في الجيش الإسرائيلي، وكان واحدًا من أبرز قادة سلاح المظليِّين، وحارب في لبنان، والضفَّة الغربيَّة وغزَّة، وحظي بعدَّة أوسمة.
شارك