حب عتيق في المتحف المصري

يعرض المتحف المصري بالتحرير في القاهرة لوحة حجرية أثرية تجسد أشهر قصص الحب في مصر القديمة في نقش للملك اخناتون وزوجته الملكة نفرتيتي.
ويظهر النقش الدعم الكبير الذي قدمته نفرتيتي لزوجها في دعوته الدينية الجديدة التي كانت بمثابة ثورة اجتماعية ودينية.
وأوضح المتحف أن نفرتيتي لم تكن مجرد زوجة، بل كانت شريكاً سياسياً حيث ساندته في نقل العاصمة إلى «آخت آتون»، منطقة تل العمارنة في محافظة المنيا حالياً.
وأشار المتحف إلى أن اللوحة مصنوعة من الحجر الجيري، وتعود إلى الأسرة الثامنة عشرة، وقد عثر عليها في تل العمارنة،
شارك