إنفوجراف توقيت أذان الظهر ليوم الإثنين 4 أغسطس 2025 في القاهرة والمحافظات حسب مواقيت الصلاة
نقدم إنفوجراف مواقيت الصلاة وموعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات مصر اليوم الاثنين 4 أغسطس 2025 الموافق 10 صفر 1447 وفقًا لإمساكية الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ بوصفها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.
موعد أذان الظهر الاثنين – مواقيت الصلاة
جاءت مواعيد صلاة الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات الجمهورية ضمن مواقيت الصلاة اليوم التالي:
موعد أذان الظهر في القاهرة: 1:1 م
موعد صلاة الظهر في الإسكندرية: 1:6 م
موعد صلاة الظهر في أسيوط: 1:1 م
موعد صلاة الظهر في سوهاج: 12:59 م
موعد أذان الظهر في المنيا: 1:3 م
موعد صلاة الظهر في أسوان: 12:54 م
موعد أذان الظهر في الغردقة: 12:51 م
موعد صلاة الظهر في الإسماعيلية: 12:57 م
موعد أذان الظهر في السلوم: 1:25 م
موعد صلاة الظهر في حلايب: 12:40 م
موعد أذان الظهر في راس سدر: 12:55 م
موعد صلاة الظهر في دمنهور: 1:4 م
موعد أذان الظهر في الأقصر: 12:56 م
موعد صلاة الظهر في راس غارب: 12:53 م
موعد أذان الظهر في الفيوم: 1:3 م
موعد صلاة الظهر في المنصورة: 1:1 م
إنفوجرافات مواقيت الصلاة اليوم في مصر
أسماء صلاة الظهر
سُمِّيت صلاة “الظهر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظهر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.
ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل، وننبه إذا ظهر التقرير في شبكة تواصل فقد سطت عليه من الحرية، كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.
فضل صلاة الظهر
ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).