إنفوجرافات توقيت أذان الظهر اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 في القاهرة وباقي المحافظات ضمن مواعيد الصلاة
ننشر إنفوجراف موعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات مصر اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 الموافق 5 صفر 1447 ضمن مواقيت الصلاة وفقًا لإمساكية الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ بوصفها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.
موعد أذان الظهر – مواقيت الصلاة
جاءت مواعيد صلاة الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات الجمهورية ضمن مواقيت الصلاة التالي:
موعد أذان الظهر في القاهرة: 1:1 م
موعد صلاة الظهر في الإسكندرية: 1:7 م
موعد صلاة الظهر في أسيوط: 1:2 م
موعد صلاة الظهر في سوهاج: 1:0 م
موعد أذان الظهر في المنيا: 1:3 م
موعد صلاة الظهر في أسوان: 12:55 م
موعد أذان الظهر في الغردقة: 12:51 م
موعد صلاة الظهر في الإسماعيلية: 12:57 م
موعد أذان الظهر في السلوم: 1:26 م
موعد صلاة الظهر في حلايب: 12:40 م
موعد أذان الظهر في راس سدر: 12:56 م
موعد صلاة الظهر في دمنهور: 1:5 م
موعد أذان الظهر في الأقصر: 12:56 م
موعد صلاة الظهر في راس غارب: 12:53 م
موعد أذان الظهر في الفيوم: 1:3 م
موعد صلاة الظهر في المنصورة: 1:1 م
إنفوجرافات مواقيت الصلاة اليوم في مصر
لماذا سُمِّيت صلاة الظهر بهذا الاسم؟
سُمِّيت صلاة “الظهر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظهر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.
ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل، وننبه إذا ظهر التقرير في شبكة تواصل فقد سطت عليه من الحرية، كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.
صلاة الظهر تُجير من النار
ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).