إنفوجرافات توقيت أذان الظهر يوم الاثنين 28-7-2025 في القاهرة وباقي المحافظات ضمن مواعيد الصلاة

إنفوجرافات توقيت أذان الظهر يوم الاثنين 28-7-2025 في القاهرة وباقي المحافظات ضمن مواعيد الصلاة

نشتعؤض موعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات مصر اليوم الاثنين 28 يوليو 2025 الموافق 3 صفر 1447 ضمن مواقيت الصلاة وفقًا لإمساكية الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ بوصفها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.

أذان الظهر الاثنين – مواقيت الصلاة

موعد أذان الظهر – مواقيت الصلاة

جاءت مواعيد صلاة الظهر في القاهرة والإسكندرية ومحافظات الجمهورية ضمن مواقيت الصلاة التالي:

موعد صلاة الظهر في القاهرة: 1:1 م

موعد أذان الظهر في الإسكندرية: 1:7 م

موعد أذان الظهر في الزقازيق: 1:1 م

موعد صلاة الظهر في بني سويف: 1:2 م

موعد أذان الظهر في قنا: 12:56 م

موعد صلاة الظهر في مطروح: 1:18 م

موعد أذان الظهر في الخارجة: 1:5 م

موعد صلاة الظهر في دمياط: 12:59 م

موعد أذان الظهر في نويبع: 12:48 م

موعد صلاة الظهر في كفر الشيخ: 1:3 م

موعد أذان الظهر في دهب: 12:49 م

موعد صلاة الظهر في شلاتين: 12:44 م

موعد أذان الظهر في العلمين: 1:11 م

موعد صلاة الظهر في نجع حمادي: 12:58 م

موعد أذان الظهر في إدفو: 12:55 م

موعد صلاة الظهر في كاترين: 12:51 م

إنفوجرافات مواقيت الصلاة اليوم في مصر

إنفوجراف مواقيت الصلاة الاثنين
إنفوجراف مواقيت الصلاة الاثنين

سبب تسمية صلاة الظهر

سُمِّيت صلاة “الظهر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظهر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.

ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل، وننبه إذا ظهر التقرير في شبكة تواصل فقد سطت عليه من الحرية، كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو  نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.

المُجيرة من النار

ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).