موعد أذان العشاء يوم الثلاثاء 22 يوليو 2025 حسب توقيتات الصلاة من هيئة المساحة والسنة.

موعد أذان العشاء يوم الثلاثاء 22 يوليو 2025 حسب توقيتات الصلاة من هيئة المساحة والسنة.

نقدم موعد أذان العشاء غدا الثلاثاء 22-7-2025 في القاهرة والإسكندرية والمحافظات وفقا لهيئة المساحة، وكما ورد في كتب السنة منذ عهد الرسول صلى الله عليه وبإجماع العلماء.

موعد أذان العشاء اليوم – مواقيت الصلاة وفقًا لهيئة المساحة

جاءت مواعيد أذان العشاء غدا الثلاثاء في القاهرة والإسكندرية والمحافظات ضمن مواقيت الصلاة التي حددتها هيئة المساحة المصرية التالي:

موعد أذان العشاء في القاهرة: 9:24 م

موعد صلاة العشاء في الإسكندرية: 9:33 م

موعد صلاة العشاء في أسيوط: 9:15 م

موعد أذان العشاء في سوهاج: 9:11 م

موعد صلاة العشاء في المنيا: 9:19 م

موعد أذان العشاء في أسوان: 8:58 م

موعد صلاة العشاء في الغردقة: 9:4 م

موعد أذان العشاء في الإسماعيلية: 9:22 م

موعد صلاة العشاء في السلوم: 9:53 م

موعد أذان العشاء في حلايب: 8:39 م

موعد صلاة العشاء في راس سدر: 9:17 م

موعد أذان العشاء في دمنهور: 9:30 م

موعد صلاة العشاء في الأقصر: 9:4 م

موعد أذان العشاء في راس غارب: 9:10 م

موعد صلاة العشاء في الفيوم: 9:23 م

موعد أذان العشاء في المنصورة: 9:27 م

أذان العشاء الثلاثاء – مواقيت الصلاة

موعد أذان العشاء في السنة النبوية

يبدأ موعد صلاة العشاء من انتهاء وقت العشاء، ويعرف بمغيب الشفق الأحمر عند جمهور العلماء، والشفق هو حُمْرة تظهر في الأفق عندما تغرب الشمس، وتستمر من الغروب إلى قبل العشاء بوقت قصير.

جاء في صحيح الجامع أن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: “سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن وقتِ الصلواتِ، فقال: «وقتُ صلاةِ الفجرِ ما لم يَطلُعْ قرنُ الشمسِ الأوَّلُ، ووقتُ صلاةِ الظهر إذا زالتِ الشمسُ عن بَطنِ السَّماءِ، ما لم يَحضُرِ العصرُ، ووقتُ صلاةِ العصرِ ما لم تَصفَرَّ الشمسُ، ويَسقُط قرنُها الأوَّلُ، ووقتُ صلاةِ العشاء إذا غابتِ الشمسُ، ما لم يَسقُطِ الشفقُ، ووقتُ صلاةِ العشاءِ إلى نِصفِ اللَّيلِ”.

تتميز صلاة العشاء بأنها أطول وقت في الخمس صلوات، فهي تبدأ بأذان العشاء، وتنتهي بوقوع أذان الفجر الصادق، وهذا الوقت يتجاوز الـ 8 ساعات، كما تتميز بأنها تكشف المنافقين، وننبه إذا ظهر التقرير في شبكة تواصل فقد سطت عليه من الحرية، وحذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من التثاقل عن صلاة العشاء والفجر بقوله: “ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حَبْوًا”. (رواه البخاري ومسلم)؛ لذا يجب على كل مسلم أن ينتبه؛ حتى لا يقع تحت الوصف الذي ورد في الحديث النبوي.