إنفوجراف حول توقيت أذان الظهر اليوم الأربعاء 16-7-2025 في القاهرة والمحافظات ضمن أوقات الصلاة.

إنفوجراف حول توقيت أذان الظهر اليوم الأربعاء 16-7-2025 في القاهرة والمحافظات ضمن أوقات الصلاة.

ننشر لقرائنا ومتابعينا إنفوجرافات موعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية وجميع محافظات الجمهورية اليوم الأربعاء 16 يوليو 2025 الموافق 21 المحرم 1447 ضمن مواقيت الصلاة، اعتمادًا على مواعيد الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ لكونها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.

أذان الظهر اليوم الأربعاء – مواقيت الصلاة

موعد أذان الظهر – مواقيت الصلاة

جاءت مواعيد صلاة الظهر اليوم الأربعاء 16 يوليو في القاهرة والإسكندرية ومحافظات الجمهورية التالي:

موعد صلاة الظهر في القاهرة: 1:1 م

موعد أذان الظهر في الإسكندرية: 1:6 م

موعد صلاة الظهر في طنطا: 1:2 م

موعد أذان الظهر في أسيوط: 1:1 م

موعد صلاة الظهر في بني سويف: 1:2 م

موعد صلاة الظهر في سوهاج: 12:59 م

موعد أذان الظهر في قنا: 12:55 م

موعد صلاة الظهر في مطروح: 1:17 م

موعد أذان الظهر في دمياط: 12:59 م

موعد صلاة الظهر في كفر الشيخ: 1:2 م

موعد أذان الظهر في السويس: 12:56 م

موعد صلاة الظهر في أسوان: 12:54 م

إنفوجرافات مواقيت الصلاة اليوم في مصر

مواقيت الصلاة الأربعاء 16 يوليو
مواقيت الصلاة الأربعاء 16 يوليو
مواقيت الصلاة الأربعاء 16 يوليو
مواقيت الصلاة الأربعاء 16 يوليو
مواقيت الصلاة الأربعاء في مصر
مواقيت الصلاة الأربعاء في مصر
مواقيت الصلاة الأربعاء في مصر
مواقيت الصلاة الأربعاء في مصر

أول صلاة في الإسلام

تُعتبر صلاة الظهر أول صلاة ظهرت في الإسلام؛ لذا سُمِّيت بهذا الاسم، وهو (الظهر) من الظهور، وأيضًا الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج، كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو  نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.

المُجيرة من النار

ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).