موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 يوليو 2025 في القاهرة والإسكندرية وباقي المحافظات ضمن مواعيد الصلاة.

موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 يوليو 2025 في القاهرة والإسكندرية وباقي المحافظات ضمن مواعيد الصلاة.

ننشر موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 يوليو 2025 الموافق 18 المحرم 1447 في القاهرة والإسكندرية وعدد من محافظات الجمهورية ضمن مواقيت الصلاة، اعتمادًا على مواعيد الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ لكونها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.

أذان الظهر الأحد – مواقيت الصلاة

موعد أذان الظهر اليوم – مواقيت الصلاة

جاءت مواعيد صلاة الظهر الأحد 13 يوليو في القاهرة والإسكندرية وعدد من محافظات الجمهورية التالي:

موعد صلاة الظهر في القاهرة: 1:1 م

موعد أذان الظهر في الإسكندرية: 1:6 م

موعد صلاة الظهر في طنطا: 1:2 م

موعد أذان الظهر في أسيوط: 1:1 م

موعد صلاة الظهر في بني سويف: 1:1 م

موعد صلاة الظهر في سوهاج: 12:59 م

موعد أذان الظهر في قنا: 12:55 م

موعد صلاة الظهر في مطروح: 1:17 م

موعد أذان الظهر في دمياط: 12:59 م

موعد صلاة الظهر في كفر الشيخ: 1:2 م

موعد أذان الظهر في السويس: 12:56 م

موعد صلاة الظهر في أسوان: 12:54 م

مواقبت الصلاة الأحد
مواقبت الصلاة الأحد
مواقبت الصلاة الأحد في مصر
مواقبت الصلاة الأحد في مصر
مواعيد الصلاة الأحد في مصر
مواعيد الصلاة الأحد في مصر
أوقات الصلاة الأحد في مصر
أوقات الصلاة الأحد في مصر

سبب تسمية صلاة الظهر

سُمِّيت صلاة “الظهر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظهر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.

ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل.

كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو  نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.

المُجيرة من النار

ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).