جدول أوقات أذان الظهر يوم السبت 11-7-2025 في القاهرة والإسكندرية والمحافظات الأخرى ضمن مواعيد الصلاة.

جدول أوقات أذان الظهر يوم السبت 11-7-2025 في القاهرة والإسكندرية والمحافظات الأخرى ضمن مواعيد الصلاة.

ننشر لمتابعينا إنفوجراف موعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية وجميع محافظات الجمهورية غدا السبت 12-7-2025 ضمن مواقيت الصلاة، وفقاً لمواعيد الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ لكونها الجهة المسئولة عن أوقات الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.

موعد أذان الظهر – مواقيت الصلاة

جاءت مواعيد صلاة الظهر غدا السبت في القاهرة والإسكندرية وعدد من محافظات الجمهورية التالي:

موعد صلاة الظهر في القاهرة: 1:1 م

موعد أذان الظهر في الإسكندرية: 1:6 م

موعد أذان الظهر في الزقازيق: 1:0 م

موعد صلاة الظهر في بني سويف: 1:1 م

موعد أذان الظهر في قنا: 12:55 م

موعد صلاة الظهر في مطروح: 1:17 م

موعد أذان الظهر في الخارجة: 1:5 م

موعد صلاة الظهر في دمياط: 12:58 م

موعد أذان الظهر في نويبع: 12:47 م

موعد صلاة الظهر في كفر الشيخ: 1:2 م

موعد أذان الظهر في دهب: 12:48 م

موعد صلاة الظهر في شلاتين: 12:43 م

موعد أذان الظهر في العلمين: 1:10 م

موعد صلاة الظهر في نجع حمادي: 12:57 م

موعد أذان الظهر في إدفو: 12:54 م

موعد صلاة الظهر في كاترين: 12:50 م

إنفوجرافات أذان الظهر في جميع محافظات مصر

أذان الظهر السبت – مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت - مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت – مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت - مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت – مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت - مواقيت الصلاة
أذان الظهر السبت – مواقيت الصلاة

سبب تسمية صلاة الظهر

سُمِّيت صلاة “الظهر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظهر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.

ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل.

كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو  نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.

المُجيرة من النار

ورد أن المسلم وقت صلاة الظهر يستجير بالله من النار بعد تسجيرها، وذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).