توقيت أذان الظهر يوم الأحد 22-6-2025 في القاهرة والإسكندرية والمدن الأخرى في جدول مواعيد الصلاة.

توقيت أذان الظهر يوم الأحد 22-6-2025 في القاهرة والإسكندرية والمدن الأخرى في جدول مواعيد الصلاة.

نستعرض موعد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية وعدد من محافظات الجمهورية اليوم الأحد 18-6-2025 ضمن مواقيت الصلاة، اعتمادًا على مواعيد الهيئة المصرية العامة للمساحة؛ بوصفها الجهة المسئولة عن مواعيد الصلاة اليوم وكل يوم في مصر.

أذان الظهر الأحد – مواقيت الصلاة

موعد أذان الظهر – مواقيت الصلاة

جاءت مواعيد صلاة الظهر اليوم في القاهرة والإسكندرية وعدد من محافظات الجمهورية التالي:

موعد صلاة الظهر في القاهرة: 12:57 م
موعد أذان الظهر في الإسكندرية: 1:2 م
موعد أذان الظهر في الزقازيق: 12:56 م
موعد صلاة الظهر في بني سويف: 12:58 م
موعد أذان الظهر في قنا: 12:51 م
موعد صلاة الظهر في مطروح: 1:13 م
موعد أذان الظهر في الخارجة: 1:1 م
موعد صلاة الظهر في دمياط: 12:55 م
موعد أذان الظهر في نويبع: 12:43 م
موعد صلاة الظهر في كفر الشيخ: 12:58 م
موعد أذان الظهر في دهب: 12:44 م
موعد صلاة الظهر في شلاتين: 12:40 م
موعد أذان الظهر في العلمين: 1:6 م
موعد صلاة الظهر في نجع حمادي: 12:53 م
موعد أذان الظهر في إدفو: 12:51 م
موعد صلاة الظهر في كاترين: 12:46 م

 

موعد أذان الظهر في مصر
موعد أذان الظهر في مصر

سبب تسمية صلاة الظهر

سُمِّيت صلاة “الظُّهْر” بهذا الاسم نسبة إلى الفعل “ظَهَرَ”، ومعنى “الظُّهْر” في معاجم اللغة العربية “ساعة زوال الشمس، ومنتصف النّهار، وساعة زوال الظّل”، وجمعها “ظهور”، وجمع الجمع “أظهار”.

ولأنها أول صلاة ظهرت في الإسلام سُمِّيت بهذا الاسم، ولنفس السبب أُطلق عليها الصلاة الأولى، حيث صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج؛ لذا سُمِّيت أيضًا “الصلاة الأولى”؛ لأنها أول صلاة صلاها في الأرض، وصلاها خلف جبريل.

كما أطلق عليها صلاة الهجير، والهجير هو  نصفُ النهار في الحر الشديد خاصَّة، وجمعه هُجُر. وهَجِيرُ النهار هو نصفه الحار الشديد في الصيف.

المُجيرة من النار

صلاة الظهر يستجير فيها المسلم بالله من النار، وفقًا للحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. (صحيح مسلم، وأحمد، والبيهقي).