ديمبيلي يحتفظ بصدارة الكرة الذهبية رغم هزيمته في المونديال وصلاح يحتل المركز الخامس

تصدر الفرنسسي عثمان ديمبيلي مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، رغم الهزيمة القاسية التي تلقاها فريقه أمام تشيلسي بثلاثية نظيفة في نهائي كأس العالم للأندية 2025.

ولا يزال ديمبيلي على صدارة قائمة أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، وفقًا لتصنيف صادر عن منصة “Lentedesportiva” المتخصصة.

ويقدم ديمبيلي، موسمًا تاريخيًا مع الفريق الباريسي، توج خلاله بثلاثية محلية وقارية شملت دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، لا يزال المرشح الأبرز لنيل الكرة الذهبية 2025، رغم السقوط في المباراة النهائية لمونديال الأندية.

محمد صلاح في المركز الخامس رغم الأرقام القوية

وجاء محمد صلاح نجم ليفربول ومنتخب مصر في المركز الخامس في الترتيب، بعد أن قاد فريقه لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، وسجل 34 هدفًا وصنع 23 آخرين في جميع البطولات، لكن خروجه المبكر من دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان في دور الـ16 أثر على حظوظه في التتويج بالجائزة الفردية الأهم.

ترتيب أفضل 5 لاعبين في سباق الكرة الذهبية 2025:

عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان)
لامين يامال (برشلونة)
فيتينيا (باريس سان جيرمان)
رافينيا (برشلونة)
محمد صلاح (ليفربول)السباق نحو الكرة الذهبية لا يزال مفتوحًا، لكن ديمبيلي يبدو الأوفر حظًا حتى الآن، ما لم تحدث مفاجآت كبرى قبل نهاية العام.

بالأرقام.. من يتفوق؟ محمد صلاح أم عثمان ديمبيلي

أرقام محمد صلاح – موسم 2024-2025:

-المباريات: 52-الأهداف: 34-التمريرات الحاسمة: 23-في الدوري الإنجليزي: 29 هدفا – 18 تمريرة-كأس الرابطة: 2 هدف – 1 تمريرة-دوري الأبطال: 3 أهداف – 4 تمريرات

محمد صلاح

 أرقام عثمان ديمبيلي – موسم 2024-2025:

المباريات: 52الأهداف: 35التمريرات الحاسمة: 16في الدوري الفرنسي: 21 هدفًا – 8 تمريراتدوري الأبطال: 8 أهداف – 6 تمريراتكأس العالم للأندية: هدفان – تمريرة حاسمة.

عثمان ديمبيلي

الحسم يقترب.. وموسم فردي استثنائي لصلاح

مع اقتراب موعد الإعلان الرسمي عن الفائز بجائزة الكرة الذهبية، تبقى المنافسة مشتعلة بين النجمين، وقد يكون لمشاركة صلاح الفاعلة وتأثيره الكبير في نتائج ليفربول الكلمة الحاسمة، خاصة بعد تراجع ديمبيلي في اللحظة الأهم من الموسم.فهل يكون 2025 هو العام الذي يتوج فيه محمد صلاح بجائزة Ballon d’Or للمرة الأولى في تاريخه.