“وزارة الري”: مشاريع وطنية وتكنولوجيا حديثة لضمان تلبية احتياجات مصر المائية حتى عام 2050

محطات معالجة عملاقة نجحت الوزارة في تنفيذ ثلاث من أكبر محطات معالجة المياه في العالم بطاقة إجمالية 4.8 مليار م³/سنوياً، أبرزها: محطة بحر البقر: 5.6 مليون م³/يوم – استصلاح 456 ألف فدان محطة الدلتا الجديدة: 7.5 مليون م³/يوم – استصلاح 362 ألف فدان محطة المحسمة: 1 مليون م³/يوم – استصلاح 50 ألف فدان 

رقمنة المنظومة المائية أطلقت الوزارة منظومة تراخيص إلكترونية للآبار الجوفية، وقواعد بيانات رقمية للترع والمصارف والمنشآت المائية، كما فعّلت نظامًا إلكترونيًا لتحصيل مستحقاتها، في إطار خطة التحول الرقمي لتبسيط الإجراءات وتحسين كفاءة العمل.

 الإدارة الذكية للمياه بدأت الوزارة استخدام تقنيات الأقمار الصناعية، والطائرات بدون طيار (الدرون)، ومنصة Digital Earth Africa، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي لتوزيع المياه بناءً على التصرفات وليس المناسيب، والاعتماد على نماذج محاكاة مثل RIBASIM لتحسين اتخاذ القرار.

 إعادة تأهيل البنية المائية تأهيل 7700 كم من الترع وجاري تنفيذ 1700 كم أخرى إحلال وتجديد 410 منشأ مائي وتخطيط لـ421 منشأ إضافي تطوير السد العالي ومنشآت القناطر والمصارف الزراعية 

تعزيز أمن المناطق النائية تنفيذ مشروع استراتيجي لإعادة التوازن البيئي بواحة سيوة، يشمل غلق آبار مالحة، إنشاء قنوات ومحطات رفع جديدة، وتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية لخدمة المجتمعات المحلية.

مواجهة التغيرات المناخية تنفيذ 1648 عملاً صناعياً للحماية من أخطار السيول، وأعمال لحماية الشواطئ بطول 120 كم، مع دمج المجتمعات المحلية باستخدام مواد صديقة للبيئة.

حوكمة وتدريب شامل وضعت الوزارة نظام تقييم شامل للقيادات والعاملين، مع تحديث استراتيجية 2050 للمياه، وتنفيذ دورات تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي وإدارة المحطات، بالإضافة لتشكيل 8372 رابطة لمستخدمي المياه.

الري الذكي والتعاون الدولي البدء بمشروع للري الذكي بتمويل إسباني، إلى جانب تنفيذ عشرات المشروعات في دول حوض النيل (جنوب السودان، أوغندا، كينيا، تنزانيا وغيرها) مثل الآبار الشمسية، محطات الرفع، الخزانات الأرضية، ومراكز التنبؤ بالأمطار.