الجيل الجديد من الفلسطينيين

أمد/ منذ انطلاق الطلقة الأولى
لم نسمع أي فلسطيني يطلب من ثائر أن يرفع الراية البيضاء ويستسلم ويسلم سلاحه
رغم آلاف الضحايا الذي سببه ذلك الثائر الفلسطيني من العرب في بلدانهم (خارج فلسطين) بجميع اديانهم ومذاهبهم (سني ، شيعي ، علوي ، ماروني )
الآن
وبعد انتقال القتال ضمن حدود فلسطين وبين شعبنا صرنا نسمع اصوات المنادين بالاستسلام (الفلسطينيون الجدد)
لماذا؟؟؟
لأن الضحايا صاروا منا والمواجهة مع العدو وجهاً لوجه والأضرار في الممتلكات صارت أضرارنا والقتال صار في وطننا
احصائيات اضرار الثورة الفلسطينية خارج حدود فلسطين
– ايلول الأسود الأردن (٦٠٠٠ قتيل)
– الحرب الأهلية اللبنانية (اكثر من ١٢٠ الف قتيل)
– غزو لبنان في ١٩٨٢ (٢٠ ألف قتيل)
– صبرا وشاتيلا (٣٠٠٠ قتيل)
– حرب مخيم برج البراجنة (١٠٠٠ قتيل)
– حرب مخيمات طرابلس (١٠٠٠ قتيل)
الخلاصة
زعرنة الثائر فينا من زمان فلماذا نستغرب القرارات الخاطئة والغير مسؤولة فكلنا في الهم فلسطينيون
تذكرت هذا الفيلم المصري
يا عزيزي كلنا لصوص