لا ترامب قادر على حلها، ولا أي أحد آخر، الحل يأتي من رجال يحملون كلاشينكوف.

لا ترامب قادر على حلها، ولا أي أحد آخر، الحل يأتي من رجال يحملون كلاشينكوف.

أمد/ ويتكوف رايح جايّ، “سرّي مرّي” يا خيّ،

حامل بضاعة صهيونيّة، وبيسوّق فيها، يا لطيف، خطيّ خطيّ،

ويتكوف نازل طالع، مثل المنشار، بلا رادع، “وحبلُه عالجرّار”،

بيكذب علينا وبيصوّرلنا الحانة جامع،

ويتكوف مثل رئيسه تاجر  بيبيع وبيشتري،

لكن الشعب الفلسطيني حُرّ اصيل لا بينباع ولا بينشري،

كُلّ جيل بييجي اصلب من إلّي قبلُه،

شُبّان أسود نمور نسور مرابطة على تينه وزيتونه ونخلُه،

يا ويتكوف “شوف شوف”، من هالمراح ما في رواح وما في خشية وما في خوف،

السُنبلة والوردة والحنّونة والنسمة صارت كلاشينكوف،

يا ويتكوف قول لرئيسك:  “بهالمسلّة لا يخيّط”، لان خيوطها من نار ونور ومجد كنعان  وتضحيات ابطال بالألوف.