إنفوجرافات | توقيت أذان المغرب يوم الجمعة 22-7-2025 حسب مواقيت الصلاة في الإسلام والسنة النبوية

إنفوجرافات | توقيت أذان المغرب يوم الجمعة 22-7-2025 حسب مواقيت الصلاة في الإسلام والسنة النبوية

ننشر إنفوجرافات مواقيت الصلاة وموعد أذان المغرب يوم الجمعة 25 يوليو 2025 الموافق 30 المحرم 1447 ضمن مواقيت الصلاة بهيئة المساحة المصرية، وما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

أذان المغرب الجمعة – مواقيت الصلاة

موعد أذان المغرب في مصر وفقا لهيئة المساحة

جاءت مواعيد أذان المغرب في القاهرة والإسكندرية ومدن ومحافظات الجمهورية وفقاً لإمساكية هيئة المساحة المصرية، الجهة الرسمية المكلفة بتحديد مواقيت الصلاة اليوم وكل يوم في مصر، التالي:

موعد صلاة المغرب في القاهرة: 7:53 م

موعد أذان المغرب في الإسكندرية: 8:1 م

موعد أذان المغرب في أسيوط: 7:48 م

موعد صلاة المغرب في سوهاج: 7:45 م

موعد أذان المغرب في المنيا: 7:51 م

موعد صلاة المغرب في أسوان: 7:35 م

موعد أذان المغرب في الغردقة: 7:37 م

موعد صلاة المغرب في الإسماعيلية: 7:50 م

موعد أذان المغرب في السلوم: 8:20 م

موعد صلاة المغرب في حلايب: 7:17 م

موعد أذان المغرب في راس سدر: 7:47 م

موعد صلاة المغرب في دمنهور: 7:58 م

موعد أذان المغرب في الأقصر: 7:39 م

موعد صلاة المغرب في راس غارب: 7:42 م

موعد أذان المغرب في الفيوم: 7:53 م

موعد صلاة المغرب في المنصورة: 7:54 م

إنفوجرافات مواقيت الصلاة الجمعة في مصر

مواقيت الصلاة الجمعة 25-7-2025
مواقيت الصلاة الجمعة 25-7-2025

وقت أذان المغرب في القرآن والسنة

حدد القرآن الكريم موعد أذان المغرب بأنه “الخيط الأسود” في الآية الكريمة: “وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ المغرب ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ”. (البقرة: 187)، وهو وقت غروب الشمس ودخول الليل، وعلامته زوال الحمرة من جهة المَشرِق، وننبه إذا ظهر التقرير في شبكة تواصل فقد سطت عليه من الحرية، كما أوضح الحديث النبوي موعد أذان المغرب الصحيح بقول النبي صلى الله عليه وسلم “وإن أول وقت المغرب حين تغرب الشمس، وإن آخر وقتها حين يغيب الأفق”. (رواه أحمد والترمذي بإسناد صحيح).

وقوله: “فإذا صليتم المغرب فإنه وقت إلى أن يسقط الشفق”. (صحيح مسلم).

أول وقت المغرب

واتفق العلماء على أن أول وقت صلاة المغرب هو غروب الشمس، واختلف آراء العلماء في علامة الغروب، الأول: بسقوط قرص الشمس بكماله، وهذا إنما يتم في موضع مُستوٍ من الأرض، وليس في العمران. والثاني: رؤية الكوكب الليلي، مستشهدين بنص الحديث “حتى يطلع الشاهد”، وهو النجم. (أخرجه مسلم والنسائي) والثالث بالإظلام، وهو رأي زيد بن علي وأبي حنيفة والشافعي وأحمد بن عيسى وعبد الله بن موسى والإمام يحيى؛ لنص الحديث: “إذا أقبل الليل من ههنا وأدبر النهار من ههنا فقد أفطر الصائم”. (متفق عليه).